وبدأ النظام السوري حملة عسكرية مع ساعات صباح الخميس على أحياء درعا البلد، حيث نفذت قواته أولا قصفا بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ، ومن ثم حاولت الاقتحام من ثلاثة محاور، بحسب ما قال مصدر إعلامي في تصريحات لموقع الحرة. القوات التابعة للنظام لتفتيش وهنا يبرز التصعيد الخطير للموقف من قبل الفرقة الرابعة التي تحاول الاستيلاء على درعا البلد واريافها بالقوة وبموافقة روسية ايرانية. الأثنين 2021/08/02 عائلات محرومة من جميع مقومات الحياة في محيط درعا البلد، ووضع إنساني سيء في عموم المنطقة تشهد محافظة درعا جنوبي سوريا حربا حقيقية منذ ساعات صباح الخميس الأولى، انطلاقا من الريف الشرقي للمحافظة مرورا بالمدينة وصولا إلى الريف الغربي، بين القوات الحكومية والأجهزة الأمنية التابعة لها من جهة، ومسلحين محليين من جهة أخرى، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقالت مصادر محلية في درعا إن قوات «الفرقة الرابعة» بقيادة ماهر شقيق الرئيس السوري بشار الأسد، والفرقة التاسعة تحاول اقتحام مدينة درعا البلد منذ ساعات الصباح الأولى من ثلاثة محاور النخلة وقصاد والقبة، وسط اشتباكات عنيفة وتصدي من قبل أبناء المنطقة.
وبدأ النظام السوري حملة عسكرية مع ساعات صباح الخميس على أحياء درعا البلد، حيث نفذت قواته أولا قصفا بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ، ومن ثم حاولت الاقتحام من ثلاثة محاور، بحسب ما قال مصدر إعلامي في تصريحات لموقع الحرة. وأجبرت اتفاقات توسطت فيها روسيا في ذلك الوقت مقاتلي المعارضة على تسليم أسلحتهم الثقيلة، لكنها منعت الجيش من دخول العديد من البلدات بما في ذلك الحي القديم لعاصمة المحافظة المعروف باسم درعا البلد. وهنا يبرز التصعيد الخطير للموقف من قبل الفرقة الرابعة التي تحاول الاستيلاء على درعا البلد واريافها بالقوة وبموافقة روسية ايرانية. طالبت عشائر درعا بترحيلها الى مكان آمن لتجنب الحرب، وذلك بعد فشل المفاوضات بين النظام والأهالي بسبب إصرار النظام على نشر حواجز عسكرية في درعا البلد، واستهداف الأحياء السكنية بقذائف الهاون. لم يعد الاطفال والنساء قادرون على تحمل اعباء الحصار والحربمما اضطرهم الى الخروج بشكل جماعي من بيوتهم #درعا. وعدم الذهاب الى حرب في منطقة درعا البلد التي تعتبر بؤرة الارهاب في منطقة الجنوب وعدم تعريض الاهالي للحرب وارهاصاتها وكانت في كل مرة تحاول الحفاظ على. وشهدت أحياء درعا البلد وطريق السد ومخيم درعا قصفا مكثفا براجمات الصواريخ والمدفعية والدبابات من قبل قوات النظام السوري، تمهيداً لهجوم عسكري على هذه المناطق، أدى إلى مقتل شخصين وإصابة آخرين من أبناء المنطقة. لجان درعا ترفض التهجير إلى الشمال السوري وتعلن استعدادها للحرب. تسارعت التطورات الميدانية في محافظة درعا جنوب سورية، التي تشهد أعنف تصعيد عسكري منذ سنوات، والتي كانت قبل 11 عاماً مهد الأحداث التي أدت إلى انتفاضة شعبية، ما لبثت أن تحولت إلى حرب أهلية شاركت فيها أطراف دولية وإقليمية ولم تهدأ رحاها بعد حتى اليوم. يذكر أنّ حصار نظام الأسد لـ أحياء درعا البلد بدأ، منذ 25 من حزيران الفائت، وذلك بعد رفض اللجنة المركزية عرض الجنرال الروسي أسد الله المسؤول عن الشرطة العسكرية الروسية في درعا، تسليمَ سلاح أهالي الحي، مقابل وعود بحل الميليشيات التابعة لـالنظام والدخول إلى المدينة وتفتيشها. المعارك والمواجهات تعود إلى درعا، فما السبب؟. النظام يقتحم أحياء درعا البلد. الدكتورة حسناء نصر الحسينلم تكن خارطة الجغرافيا السياسية السورية بعيدة عن مخططات الأذرع.
اجتاحت أجواء الحرب المتبادلة بين الجيش السوري والمدعوم من قبل مليشيات موالية لإيران، الخميس، ومقاتلين سابقين في فصائل المعارضة مناطق عده في درعا، يراها وعدم الذهاب الى حرب في منطقة درعا البلد التي تعتبر بؤرة الارهاب في منطقة الجنوب وعدم تعريض الاهالي للحرب وارهاصاتها وكانت في كل مرة تحاول الحفاظ على. لجان درعا ترفض التهجير إلى الشمال السوري وتعلن استعدادها للحرب. وقالت مصادر إعلامية محلية، إن الجيش استهدف درعا البلد وبلدات. وتعد درعا مهد الاحتجاجات الشعبية التي انطلقت قبل 10 أعوام ضد حكومة الرئيس السوري بشار الأسد، ورغم توقيع الفصائل المعارضة فيها اتفاق تسوية مع دمشق، برعاية روسية، إثر عملية عسكرية في 2018، فإنها تشهد بين الحين والآخر واغتيالات وهجمات على نقاط أمنية حكومية.
وتعد درعا مهد الاحتجاجات الشعبية التي انطلقت قبل 10 أعوام ضد حكومة الرئيس السوري بشار الأسد، ورغم توقيع الفصائل المعارضة فيها اتفاق تسوية مع دمشق، برعاية روسية، إثر عملية عسكرية في 2018، فإنها تشهد بين الحين والآخر واغتيالات وهجمات على نقاط أمنية حكومية.
وقبل أسبوع، نقل الضابط الروسي المعروف باسم أسد الله الذي يقوم بالوساطة بين القوات الحكومية ولجان المفاوضات في درعا، مطالب الحكومة التي تتمثل في ترحيل خمسة أشخاص من المعارضين المسلحين. معركة درعا البلد ورسائل ما قبل الحسم!الدكتورة حسناء نصر الحسين.لم تكن خارطة الجغرافيا السياسية السورية بعيدة عن مخططات الأذرع الدولية المنخرطة في العدوان على سورية بل شكلت نقطة الانطلاق. تسارعت التطورات الميدانية في محافظة درعا جنوب سورية، التي تشهد أعنف تصعيد عسكري منذ سنوات، والتي كانت قبل 11 عاماً مهد الأحداث التي أدت إلى انتفاضة شعبية، ما لبثت أن تحولت إلى حرب أهلية شاركت فيها أطراف دولية وإقليمية ولم تهدأ رحاها بعد حتى اليوم. وشهدت أحياء درعا البلد وطريق السد ومخيم درعا قصفا مكثفا براجمات الصواريخ والمدفعية والدبابات من قبل قوات النظام السوري، تمهيداً لهجوم عسكري على هذه المناطق، أدى إلى مقتل شخصين وإصابة آخرين من أبناء المنطقة. المعارك والمواجهات تعود إلى درعا، فما السبب؟. القوات التابعة للنظام لتفتيش وهنا يبرز التصعيد الخطير للموقف من قبل الفرقة الرابعة التي تحاول الاستيلاء على درعا البلد واريافها بالقوة وبموافقة روسية ايرانية. اقتحمت قوات النظام السوري أحياء. اقتحام درعا البلد من قبل رجال الله في الميدان رجال الجيش العربي السوري حماكم الله ياإسود😴 2021 تسارعت التطورات الميدانية في محافظة درعا جنوب سورية، التي تشهد أعنف تصعيد عسكري منذ سنوات، والتي كانت قبل 11 عاماً مهد الأحداث التي أدت إلى انتفاضة شعبية، ما لبثت أن تحولت إلى حرب أهلية شاركت فيها أطراف دولية وإقليمية ولم تهدأ رحاها بعد حتى اليوم. لم يعد الاطفال والنساء قادرون على تحمل اعباء الحصار والحربمما اضطرهم الى الخروج بشكل جماعي من بيوتهم #درعا. عادت أجواء الحرب إلى محافظة درعا خلال الساعات الماضية، بعد محاولة الفرقة الرابعة وتشكيلات أخرى تابعة للجيش السوري، اقتحام مدينة درعا البلد من عدة محاور. طالبت عشائر درعا بترحيلها الى مكان آمن لتجنب الحرب، وذلك بعد فشل المفاوضات بين النظام والأهالي بسبب إصرار النظام على نشر حواجز عسكرية في درعا البلد، واستهداف الأحياء السكنية بقذائف الهاون. يتصاعد التوتر في أحياء درعا البلد جنوب سوريا إلى ما يشبه «حرب حقيقية» بين قوات النظام ومسلحين محليين بعد فشل مفاوضات بوساطة روسية في الأيام الماضية، حيث أفيد أمس بمقتل وأسر أكثر من 25 عنصرا من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة في أعنف اشتباكات في محافظة درعا.
بعد مرور ثلاثة أعوام من اتفاق التسوية بين. لجان درعا ترفض التهجير إلى الشمال السوري وتعلن استعدادها للحرب. بدأت التوترات صبيحة الثامن والعشرون من تموز/يوليو حينما نصبت قوات تتبعُ النظام السوري حواجز عسكرية ومفارز أمنية في أحياء درعا البلد، وهو الأمر الذي رفضتهُ اللجان المركزية من قبل. وأجبرت اتفاقات توسطت فيها روسيا في ذلك الوقت مقاتلي المعارضة على تسليم أسلحتهم الثقيلة، لكنها منعت الجيش من دخول العديد من البلدات بما في ذلك الحي القديم لعاصمة المحافظة المعروف باسم درعا البلد. وهنا يبرز التصعيد الخطير للموقف من قبل الفرقة الرابعة التي تحاول الاستيلاء على درعا البلد واريافها بالقوة وبموافقة روسية ايرانية.
يتصاعد التوتر في أحياء درعا البلد جنوب سوريا إلى ما يشبه «حرب حقيقية» بين قوات النظام ومسلحين محليين بعد فشل مفاوضات بوساطة روسية في الأيام الماضية، حيث أفيد أمس بمقتل وأسر أكثر من 25 عنصرا من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة في أعنف اشتباكات في محافظة درعا.
وأوضح البيان أن حرب الإبادة التي تحصل في محافظة درعا، والتي هدفها بالدرجة الأولى التغيير الديمغرافي، يثبت أن روسيا لم تكن يوماً ضامناً بل طرفاً في قتل السوريين وشريكاً في جرائم الحرب والتهجير التي يرتكبها نظام الأسد. وشهدت أحياء درعا البلد وطريق السد ومخيم درعا قصفا مكثفا براجمات الصواريخ والمدفعية والدبابات من قبل قوات النظام السوري، تمهيداً لهجوم عسكري على هذه المناطق، أدى إلى مقتل شخصين وإصابة آخرين من أبناء المنطقة. وقالت مصادر محلية في درعا إن قوات «الفرقة الرابعة» بقيادة ماهر شقيق الرئيس السوري بشار الأسد، والفرقة التاسعة تحاول اقتحام مدينة درعا البلد منذ ساعات الصباح الأولى من ثلاثة محاور النخلة وقصاد والقبة، وسط اشتباكات عنيفة وتصدي من قبل أبناء المنطقة. يذكر أنّ حصار نظام الأسد لـ أحياء درعا البلد بدأ، منذ 25 من حزيران الفائت، وذلك بعد رفض اللجنة المركزية عرض الجنرال الروسي أسد الله المسؤول عن الشرطة العسكرية الروسية في درعا، تسليمَ سلاح أهالي الحي، مقابل وعود بحل الميليشيات التابعة لـالنظام والدخول إلى المدينة وتفتيشها. تشهد محافظة درعا حرب حقيقية منذ ساعات الصباح الأولى، في مناطق متفرقة من المحافظة انطلاقاً من الريف الشرقي للمحافظة مروراً بالمدينة وصولاً إلى الريف الغربي منها، بين قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة. اجتاحت أجواء الحرب المتبادلة بين الجيش السوري والمدعوم من قبل مليشيات موالية لإيران، الخميس، ومقاتلين سابقين في فصائل المعارضة مناطق عده في درعا، يراها تسارعت التطورات الميدانية في محافظة درعا جنوب سورية، التي تشهد أعنف تصعيد عسكري منذ سنوات، والتي كانت قبل 11 عاماً مهد الأحداث التي أدت إلى انتفاضة شعبية، ما لبثت أن تحولت إلى حرب أهلية شاركت فيها أطراف دولية وإقليمية ولم تهدأ رحاها بعد حتى اليوم. الدكتورة حسناء نصر الحسينلم تكن خارطة الجغرافيا السياسية السورية بعيدة عن مخططات الأذرع. المعارك والمواجهات تعود إلى درعا، فما السبب؟. وقبل أسبوع، نقل الضابط الروسي المعروف باسم أسد الله الذي يقوم بالوساطة بين القوات الحكومية ولجان المفاوضات في درعا، مطالب الحكومة التي تتمثل في ترحيل خمسة أشخاص من المعارضين المسلحين. بعد مرور ثلاثة أعوام من اتفاق التسوية بين. وأجبرت اتفاقات توسطت فيها روسيا في ذلك الوقت مقاتلي المعارضة على تسليم أسلحتهم الثقيلة، لكنها منعت الجيش من دخول العديد من البلدات بما في ذلك الحي القديم لعاصمة المحافظة المعروف باسم درعا البلد. رفض مصدر في لجان درعا المركزية تهجير أي شخص من أهالي مدينة درعا البلد، وسط انتقاد للموقف الروسي الذي رعا التسوية قبل.
المعارك والمواجهات تعود إلى درعا، فما السبب؟ درعا البلد. الدكتورة حسناء نصر الحسينلم تكن خارطة الجغرافيا السياسية السورية بعيدة عن مخططات الأذرع.
